الغازات و انتفاخ البطن ا لغازات و انتفاخ البطن



بسم الله  الرحمن الرحيم






الغازات هي إما عديمة الرائحة وأهما ثاني أكسيد الكربون ، وتتخلف عن الأطعمة السكرية أو النشوية وأما غازات ذات رائحة كريهة مثل كبريتيد الإيدروجين ، وتتخلف عن الأطعمة البروتينية وكل شخص عادي لا بد أن تتصاعد بعض الغازات في مصرانه الغليظ نتيجة تخزين فضلات الطعام وتحللها قبل إفرازها وهذه الغازات يمتص بعضها ويخرج الباقي مع البراز أو وحده هذه ظاهرة طبيعة عند كل الناس الأصحاء .
و تتحول هذه الظاهرة الطبيعية إلى ظاهرة مرضية عندما تزداد الغازات إما لزيادة تحلل الفضلات ، أو لعدم امتصاص كمية كافية من الغازات في المصران الغليظ ففي الحالة الطبيعية يتم امتصاص أكبر كمية ممكنة من العناصر النافعة في الطعام خلال مرورها في الأمعاء الدقيقة ، ولا بد أن يكون مرورها بطيئا لتتم عملية الامتصاص ، ولكن يحدث أحيانا أن يكون المرور بسرعة أكثر من اللازم ,وذلك إما لزيادة عصبية المصران نتيجة توتر عصبي عام ، أو لسابق الإصابة ببعض الأمراض كالحميات والدوسنتاريا ونزلات الطفولة المعوية مما يسبب سرعة مرور عناصر الطعام وهي غير تامة الهضم ، فيكون تحللها أكبر وتصاعد الغازات منها أكثر.
ويحدث هذا غالبا بالنسبة للمواد النشوية بالذات فالمفروض أنها تمر بسرعة خاصة تكفي لامتصاص جميع السكريات الموجودة بها ، فإذا كان مرورها بسرعة أكثر من اللازم فإن هذه السكريات تمر مع الفضلات إلى المصران الغليظ حيث تتحلل ويتصاعد منها غاز ثاني أكسيد الكربون ولأن هذه المواد نفسها كاوية فإنها تهيج الغشاء المخاطي للمصران وتقلل بالتالي امتصاص الغاز المتصاعد ، الأمر الذي يسبب بعض التشنجات في بعض أجزاء المصران فتعوق مرور الغازات وتسبب تراكمها في المصران وحدوث التهابات فيه ويزيد من حدة هذه التشنجات التوتر العصبي وتفكير المريض الطاغي إلى حد الوسوسة في حالة مصرانه .







والمصران الغليظ الذي لا يمتص الغازات بالصورة الواجبة ، والذي يتهيج ويتشنج لأقل تأثير عصبي داخلي أو خارجي هو غالبا المصران الذي سبق أن أصيب بالدوسنتاريا الأميبية ولكي تتقي شر حالة الغازات المرضية قلل من المواد النشوية في طعامك ، وابتعد عن التوتر العصبي , وانتظم في مواعيد طعامك ، ولا تعرض نفسك لنزلات البرد.الغازات هي إما عديمة الرائحة وأهما ثاني أكسيد الكربون ، وتتخلف عن الأطعمة السكرية أو النشوية وأما غازات ذات رائحة كريهة مثل كبريتيد الإيدروجين ، وتتخلف عن الأطعمة البروتينية وكل شخص عادي لا بد أن تتصاعد بعض الغازات في مصرانه الغليظ نتيجة تخزين فضلات الطعام وتحللها قبل إفرازها وهذه الغازات يمتص بعضها ويخرج الباقي مع البراز أو وحده هذه ظاهرة طبيعة عند كل الناس الأصحاء . و تتحول هذه الظاهرة الطبيعية إلى ظاهرة مرضية عندما تزداد الغازات إما لزيادة تحلل الفضلات ، أو لعدم امتصاص كمية كافية من الغازات في المصران الغليظ ففي الحالة الطبيعية يتم امتصاص أكبر كمية ممكنة من العناصر النافعة في الطعام خلال مرورها في الأمعاء الدقيقة ، ولا بد أن يكون مرورها بطيئا لتتم عملية الامتصاص ، ولكن يحدث أحيانا أن يكون المرور بسرعة أكثر من اللازم ,وذلك إما لزيادة عصبية المصران نتيجة توتر عصبي عام ، أو لسابق الإصابة ببعض الأمراض كالحميات والدوسنتاريا ونزلات الطفولة المعوية مما يسبب سرعة مرور عناصر الطعام وهي غير تامة الهضم ، فيكون تحللها أكبر وتصاعد الغازات منها أكثر.
ويحدث هذا غالبا بالنسبة للمواد النشوية بالذات فالمفروض أنها تمر بسرعة خاصة تكفي لامتصاص جميع السكريات الموجودة بها ، فإذا كان مرورها بسرعة أكثر من اللازم فإن هذه السكريات تمر مع الفضلات إلى المصران الغليظ حيث تتحلل ويتصاعد منها غاز ثاني أكسيد الكربون ولأن هذه المواد نفسها كاوية فإنها تهيج الغشاء المخاطي للمصران وتقلل بالتالي امتصاص الغاز المتصاعد ، الأمر الذي يسبب بعض التشنجات في بعض أجزاء المصران فتعوق مرور الغازات وتسبب تراكمها في المصران وحدوث التهابات فيه ويزيد من حدة هذه التشنجات التوتر العصبي وتفكير المريض الطاغي إلى حد الوسوسة في حالة مصرانه .
والمصران الغليظ الذي لا يمتص الغازات بالصورة الواجبة ، والذي يتهيج ويتشنج لأقل تأثير عصبي داخلي أو خارجي هو غالبا المصران الذي سبق أن أصيب بالدوسنتاريا الأميبية ولكي تتقي شر حالة الغازات المرضية قلل من المواد النشوية في طعامك ، وابتعد عن التوتر العصبي , وانتظم في مواعيد طعامك ، ولا تعرض نفسك لنزلات البرد.الغازات هي إما عديمة الرائحة وأهما ثاني أكسيد الكربون ، وتتخلف عن الأطعمة السكرية أو النشوية وأما غازات ذات رائحة كريهة مثل كبريتيد الإيدروجين ، وتتخلف عن الأطعمة البروتينية وكل شخص عادي لا بد أن تتصاعد بعض الغازات في مصرانه الغليظ نتيجة تخزين فضلات الطعام وتحللها قبل إفرازها وهذه الغازات يمتص بعضها ويخرج الباقي مع البراز أو وحده هذه ظاهرة طبيعة عند كل الناس الأصحاء .
و تتحول هذه الظاهرة الطبيعية إلى ظاهرة مرضية عندما تزداد الغازات إما لزيادة تحلل الفضلات ، أو لعدم امتصاص كمية كافية من الغازات في المصران الغليظ ففي الحالة الطبيعية يتم امتصاص أكبر كمية ممكنة من العناصر النافعة في الطعام خلال مرورها في الأمعاء الدقيقة ، ولا بد أن يكون مرورها بطيئا لتتم عملية الامتصاص ، ولكن يحدث أحيانا أن يكون المرور بسرعة أكثر من اللازم ,وذلك إما لزيادة عصبية المصران نتيجة توتر عصبي عام ، أو لسابق الإصابة ببعض الأمراض كالحميات والدوسنتاريا ونزلات الطفولة المعوية مما يسبب سرعة مرور عناصر الطعام وهي غير تامة الهضم ، فيكون تحللها أكبر وتصاعد الغازات منها أكثر.
ويحدث هذا غالبا بالنسبة للمواد النشوية بالذات فالمفروض أنها تمر بسرعة خاصة تكفي لامتصاص جميع السكريات الموجودة بها ، فإذا كان مرورها بسرعة أكثر من اللازم فإن هذه السكريات تمر مع الفضلات إلى المصران الغليظ حيث تتحلل ويتصاعد منها غاز ثاني أكسيد الكربون ولأن هذه المواد نفسها كاوية فإنها تهيج الغشاء المخاطي للمصران وتقلل بالتالي امتصاص الغاز المتصاعد ، الأمر الذي يسبب بعض التشنجات في بعض أجزاء المصران فتعوق مرور الغازات وتسبب تراكمها في المصران وحدوث التهابات فيه ويزيد من حدة هذه التشنجات التوتر العصبي وتفكير المريض الطاغي إلى حد الوسوسة في حالة مصرانه .






والمصران الغليظ الذي لا يمتص الغازات بالصورة الواجبة ، والذي يتهيج ويتشنج لأقل تأثير عصبي داخلي أو خارجي هو غالبا المصران الذي سبق أن أصيب بالدوسنتاريا الأميبية ولكي تتقي شر حالة الغازات المرضية قلل من المواد النشوية في طعامك ، وابتعد عن التوتر العصبي , وانتظم في مواعيد طعامك ، ولا تعرض نفسك لنزلات البرد.الغازات هي إما عديمة الرائحة وأهما ثاني أكسيد الكربون ، وتتخلف عن الأطعمة السكرية أو النشوية وأما غازات ذات رائحة كريهة مثل كبريتيد الإيدروجين ، وتتخلف عن الأطعمة البروتينية وكل شخص عادي لا بد أن تتصاعد بعض الغازات في مصرانه الغليظ نتيجة تخزين فضلات الطعام وتحللها قبل إفرازها وهذه الغازات يمتص بعضها ويخرج الباقي مع البراز أو وحده هذه ظاهرة طبيعة عند كل الناس الأصحاء .

و تتحول هذه الظاهرة الطبيعية إلى ظاهرة مرضية عندما تزداد الغازات إما لزيادة تحلل الفضلات ، أو لعدم امتصاص كمية كافية من الغازات في المصران الغليظ ففي الحالة الطبيعية يتم امتصاص أكبر كمية ممكنة من العناصر النافعة في الطعام خلال مرورها في الأمعاء الدقيقة ، ولا بد أن يكون مرورها بطيئا لتتم عملية الامتصاص ، ولكن يحدث أحيانا أن يكون المرور بسرعة أكثر من اللازم ,وذلك إما لزيادة عصبية المصران نتيجة توتر عصبي عام ، أو لسابق الإصابة ببعض الأمراض كالحميات والدوسنتاريا ونزلات الطفولة المعوية مما يسبب سرعة مرور عناصر الطعام وهي غير تامة الهضم ، فيكون تحللها أكبر وتصاعد الغازات منها أكثر.
ويحدث هذا غالبا بالنسبة للمواد النشوية بالذات فالمفروض أنها تمر بسرعة خاصة تكفي لامتصاص جميع السكريات الموجودة بها ، فإذا كان مرورها بسرعة أكثر من اللازم فإن هذه السكريات تمر مع الفضلات إلى المصران الغليظ حيث تتحلل ويتصاعد منها غاز ثاني أكسيد الكربون ولأن هذه المواد نفسها كاوية فإنها تهيج الغشاء المخاطي للمصران وتقلل بالتالي امتصاص الغاز المتصاعد ، الأمر الذي يسبب بعض التشنجات في بعض أجزاء المصران فتعوق مرور الغازات وتسبب تراكمها في المصران وحدوث التهابات فيه ويزيد من حدة هذه التشنجات التوتر العصبي وتفكير المريض الطاغي إلى حد الوسوسة في حالة مصرانه .
والمصران الغليظ الذي لا يمتص الغازات بالصورة الواجبة ، والذي يتهيج ويتشنج لأقل تأثير عصبي داخلي أو خارجي هو غالبا المصران الذي سبق أن أصيب بالدوسنتاريا الأميبية ولكي تتقي شر حالة الغازات المرضية قلل من المواد النشوية في طعامك ، وابتعد عن التوتر العصبي , وانتظم في مواعيد طعامك ، ولا تعرض نفسك لنزلات البرد.


شارك الموضوع

مواضيع ذات صلة

Pages