هل تعلم أن الحركات التي التي يقوم بها الإنسان يوميا خلال الصلاة أكبر علاج لفقرات الظهر وبها فوائد عديدة:









فضل الصلاة على جسم الإنسان

1) الركوع :
يفيد عظلات جدران البطن ويساعد المعدة على تقلصها ومن ثم قيامها بوظيفتها الهظمية وذلك يسهل للأمعاء أن تدفع الفضلات الهضمية.
2) السجود :
وفي السجود يندفع الهواء من جوف ابطن إلى الفمفيريحها من وطأة التمدد.
‏والسجود الطويل ينفع صاحب الزكام ‏والنزلة، ويمنع إنصباب النزلة إلى الحلق.
‏وكذلك هو مفيد للرأس حيث يوجد مركز ‏الجهاز العصبي والعقلي والذي يحتاج ‏لزيادة
الدورة الدموية المارة به ، وهذا ‏ما يحققه السجود ، يوضع به الرأس في وضع منخفض
فتمر كميات كبيرة من الدم ‏النقي فتغسل خلايا المخ من السموم التي ترسبت فتحافظ
عليه ‏دائماً.
‏ويحتفظ المسلم الذي كان مدواما على اداء الصلاة منذ شبابه بقوة ‏عضلاته
‏عندما يصل إلى مرحلة الكهولة والشيخوخة ، ولا تعاني المفاصل بين ‏الفقرات ‏من التيبس
لأن هذه الحركات أفضل علاج طبيعي يحفظ العمود الفقري ، ‏ويقي من حالات الإنزلاق
الغضروفي.



‏وللصلاة مفعولها القوي ‏على صحة القلب :
يقول د.محمود نجيب:
‏أداء الصلاة في أوقاتها يتيح ‏للمسلم أن يقوم بمجهود منتظم تنشط فيه الدورة
‏الدموية من طلوع الفجر إلى ‏صلاة العشاء مما يعطيه وقاية من الذبحة الصدرية لأن
التراخي والكسل وقلة ‏الحركة تتلف القلب.
‏فسبحان الله الذي جعل لنا في الصلاة عبادة دينية، ‏وتغذية روحية ، ومداواة.




شارك الموضوع

مواضيع ذات صلة

:)
:(
hihi
:-)
:D
=D
:-d
;(
;-(
@-)
:P
:o
:>)
(o)
:p
:-?
(p)
:-s
(m)
8-)
:-t
:-b
b-(
:-#
=p~
$-)
(y)
(f)
x-)
(k)
(h)
cheer

Pages