كدت دراسة حديثة أن الشباب الذين يدخنون مخدر القنب أو مشتقاته لسنوات يواجهون خطر خفض معدلات ذكائهم بشكل ربما لا يمكن الشفاء منه.
جاءت النتيجة بعد بحث حالة ألف شخص في نيوزيلندا، حيث قام فريق بحث عالمي بدراسة حالات أشخاص بدأوا في تدخين مخدر القنب قبل سن الثامنة عشرة، وهو الوقت الذي لا تزال عقولهم فيه في طور النمو، وتبين أنهم يعانون من انخفاض في معدلات الذكاء.
وقال خبير بريطاني إن الدراسة يمكن أن تلقي الضوء على الأسباب في كون الأشخاص الذين يدخنون المخدرات يعانون من تدن في التحصيل.
وتتبع الباحثون على مدار عشرين عاما حياة مجموعات من دونيدن في نيوزيلاندا. حيث أجروا تقييما لهم وهم صغار، قبل أن يبدأ أي منهم في استخدام مخدر القنب، ثم عادوا لمقابلتهم بعدما تجاوزوا الثامنة والثلاثين من العمر.
ووضعوا في الاعتبار عوامل أخرى مثل تعاطي الكحول أو الاعتماد على التبغ أو أنواع من المخدرات، وكذلك عدد السنوات التي قضيت في التعليم، ووجدوا أن الأشخاص الذين اعتادوا تناول القنب المخدر باستمرار، وتدخينه أربع مرات في الأسبوع بحد أدنى، عاما بعد عام خلال فترة مراهقتهم، أو في العشرينيات وفي بعض الأحيان في الثلاثينيات من أعمارهم يعانون من الهبوط في معدلات ذكائهم.
ويرتفع معدل الانخفاض في الذكاء كلما ازدادت معدلات التدخين. وكانت الآثار أوضح على الحالات التي بدأت في تدخين القنب خلال المراهقة، كما أن التوقف أو تقليل معدلات تدخين المخدرات لا يعيد مستويات الذكاء المفقودة.
وقالت الدراسة التي نشرت في مجلة ناشيونال أكاديمي للعلوم :”إن الاستمرار في تعاطي القنب المخدر لعشرين عاما كان أثره واضحا في انخفاض القدرات العصبية ويزداد الانخفاض كلما كان تعاطي المخدر أكثر استمرارا”.
وأضافت الدراسة :”وهذه النتائج تتفق مع التكهنات بأن استخدام القنب في مرحلة المراهقة، في الفترة التي يمر فيها الدماغ بمرحلة النمو الرئيسي، قد يكون لها آثار سمية عصبية”.
وعلقت أحد أعضاء فريق الدراسة وهي تيري موفيت عضو الكلية الملكية للطب النفسي في لندن بأن هذه الدراسة سيكون لها تأثير كبير على فهم المخاطر المرتبطة بتعاطي القنب المخدر.
وقالت موفيت :”كان المشاركون صريحين في الحديث عن عاداتهم في تعاطي المخدرات لأنهم يثقون بالضمانات السرية التي أعطيت لهم، كما كان 96٪ من المشاركين محل بحث منذ عام 1972 إلى اليوم.
العلاج من الادمان بالارادة
الحقيقة هى ابعد الاشياء والذى يحول بين المدمن وبين العلاج هو اعتماده على قوة الارادة ليس إلا والمدمن إذا ما لجأ الى قوة الارادة لعلاج الادمان قد يخرج من مشكلة الادمان ببساطة ويسر وفى مدة لا تتجاوز اسبوع او شهرعلى الاكثر ولكن عندما تشتد ضغوط الحياه تصبح مسألة عودة المدمن الى الادمان والانتكاس مرة اخرى امرا واردا
قد ينجح المدمن فى التغلب على شكل من اشكال الادمان باستعمال قوة الارادة ليجد نفسه أسيرا لنوع اخر من انواع الادمان
المدمن قد يلجأ إلى قوة الارادة فى تخليص نفسه من أعراض الادمان
المدمن قد يلجأ إلى قوة الارادة فى تخليص نفسه من أعراض الادمان الذى يعانى منه ولكنه يظل معرضا للانتكاس والعودة الى ادمانه السابق من جديد او قد يدمن بعض السلوكيات القهرية الى ان تحدث تغييرات داخلية اخرى فى نفسه
قوة الارادة بحد ذاتها لا تكفى فى الشفاء من الادمان نظرا لانها تنبع اصلا من التفكير الذى يتسبب فى الادمان ذاته الاعتقاد بأن هناك حلا سريعا قد يجنبنا الخوض فى مراحل اصعب فمراحل علاج الادمان كثيرة وقد تأخذ بعض الوقت وتعطل الحياة لفترة فالحل الاسرع هو تغير طريقة التفكير عبر مفتاح الارادة والتصميم وهو اسهل المخارج من مشكلة الادمان واقلها ضرر
الاعتراف بالمشكلة اول سلم النجاة
العلاج من الادمان بالارادة
الحقيقة هى ابعد الاشياء والذى يحول بين المدمن وبين العلاج هو اعتماده على قوة الارادة ليس إلا والمدمن إذا ما لجأ الى قوة الارادة لعلاج الادمان قد يخرج من مشكلة الادمان ببساطة ويسر وفى مدة لا تتجاوز اسبوع او شهرعلى الاكثر ولكن عندما تشتد ضغوط الحياه تصبح مسألة عودة المدمن الى الادمان والانتكاس مرة اخرى امرا واردا
قد ينجح المدمن فى التغلب على شكل من اشكال الادمان باستعمال قوة الارادة ليجد نفسه أسيرا لنوع اخر من انواع الادمان
المدمن قد يلجأ إلى قوة الارادة فى تخليص نفسه من أعراض الادمان
المدمن قد يلجأ إلى قوة الارادة فى تخليص نفسه من أعراض الادمان الذى يعانى منه ولكنه يظل معرضا للانتكاس والعودة الى ادمانه السابق من جديد او قد يدمن بعض السلوكيات القهرية الى ان تحدث تغييرات داخلية اخرى فى نفسه
قوة الارادة بحد ذاتها لا تكفى فى الشفاء من الادمان نظرا لانها تنبع اصلا من التفكير الذى يتسبب فى الادمان ذاته الاعتقاد بأن هناك حلا سريعا قد يجنبنا الخوض فى مراحل اصعب فمراحل علاج الادمان كثيرة وقد تأخذ بعض الوقت وتعطل الحياة لفترة فالحل الاسرع هو تغير طريقة التفكير عبر مفتاح الارادة والتصميم وهو اسهل المخارج من مشكلة الادمان واقلها ضرر

الحقيقة هى ابعد الاشياء والذى يحول بين المدمن وبين العلاج هو اعتماده على قوة الارادة ليس إلا والمدمن إذا ما لجأ الى قوة الارادة لعلاج الادمان قد يخرج من مشكلة الادمان ببساطة ويسر وفى مدة لا تتجاوز اسبوع او شهرعلى الاكثر ولكن عندما تشتد ضغوط الحياه تصبح مسألة عودة المدمن الى الادمان والانتكاس مرة اخرى امرا واردا
قد ينجح المدمن فى التغلب على شكل من اشكال الادمان باستعمال قوة الارادة ليجد نفسه أسيرا لنوع اخر من انواع الادمان
المدمن قد يلجأ إلى قوة الارادة فى تخليص نفسه من أعراض الادمان
المدمن قد يلجأ إلى قوة الارادة فى تخليص نفسه من أعراض الادمان الذى يعانى منه ولكنه يظل معرضا للانتكاس والعودة الى ادمانه السابق من جديد او قد يدمن بعض السلوكيات القهرية الى ان تحدث تغييرات داخلية اخرى فى نفسه
قوة الارادة بحد ذاتها لا تكفى فى الشفاء من الادمان نظرا لانها تنبع اصلا من التفكير الذى يتسبب فى الادمان ذاته الاعتقاد بأن هناك حلا سريعا قد يجنبنا الخوض فى مراحل اصعب فمراحل علاج الادمان كثيرة وقد تأخذ بعض الوقت وتعطل الحياة لفترة فالحل الاسرع هو تغير طريقة التفكير عبر مفتاح الارادة والتصميم وهو اسهل المخارج من مشكلة الادمان واقلها ضرر
الاعتراف بالمشكلة اول سلم النجاه
إعادة صياغة المشكلة داخل تركيبة مختلفة من المفاهيم والمعتقدات او بمعنى اخرالتسليم بأن هناك مشكلة صعبة ستدمر الحياة ولابد من حلها وبأسرع ما يمكن
والمدمن يجد صعوبة كبيرة فى الاقتناع بهذه الفكرة والتسليم بها ولكن ذلك يبدو عكس الذى ينبغى ان يفعله ,أن أية محاولة جادة من جانب المدمن كى يكون سويا ومقبولا وان يكون شخص عادى وطبيعى يجب ان تبدأ من داخله اولا
ان المشكلة الرئيسية فى علاج الادمان لا تتمثل فى السيطرة علي الذات بقدرما تتمثل في قبول الذات بالشكل الذي هي عليه
ا
لتيمازيبام عقار مثبط ، بمعنى أنه يقلل من نشاط أجزاء معينة في المخ . وهو مصنف أيضا كعقار منوم ، وكان يتم وصفه طبيا لعقود طويلة للتغلب على آثار اضطرابات النوم مثل الأرق .
تم تحضير هذا العقار لأول مرة في الستينيات ، وأصبح بحلول الثمانينيات أحد العلاجات الدوائية الأساسية لاضطرابات النوم . فهو يظهر فاعلية خاصة في مساعدة المرضى الذين يعانون من الأرق . وهو عقار تركيبي يتم تصنيعه بشكل قانوني في معامل المستحضرات الصيدلانية .
و التيمازيبام مصنف في فئة العقاقير المثبطة التي يشار إليها باسم البنزوديازيبينات ، و التي تستخدم في الأساس للمساعدة على النوم أو التغلب على القلق . وهناك العديد من البنزوديازيبينات الأخرى المعروفة مثل الديازيبام و الألبرازيلام و الأوكسازيبام .
وتعمل البنزوديازيبينات عن طريق إبطاء وإرخاء أجزاء معينة في المخ . وعادة ما يتم تعاطيها عن طريق الفم ، وبذلك يتم امتصاصها في الجسم لتغير من التوازن الكيميائي للمخ . ويكمن أثرها الرئيسي و السبب الذي يجعلها تحدث خواصها المهدئة و المنومة في أنها تزيد من قوة ناقل عصبي طبيعي معين في المخ يسمى حامض جاما أمينو بيوتريك و المشار إليه بمصطلح جابا .

وتوجد نواقل عصبية عديدة مختلفة في الجسم ، ولكل منها وظيفته المختلفة أو الرسالة التي يحملها بين الخلايا . ودور جابا كناقل عصبي مثبط هو منع الرسائل من الانتقال من خلية إلى أخرى في المخ ، الأمر الذي يكون له تأثير مهديء على نشاط المخ . وعادة ما تحدث هذه العملية بشكل طبيعي ، وهي جزء رئيسي وهام في الحفاظ على أنماط النوم و الأداء الوظيفي اليومي . وعندما يحدث اختلال في التوازن ، تحدث نتيجة لذلك مشكلات النوم أو القلق .
يمكن وصف البنزوديازيبينات مثل التيمازيبام طبيا لعلاج هذه الأعراض . ونظرا لأن هذه العقاقير تزيد من آثار الناقل العصبي جابا ، فإنها تحدث تأثيرا أكثر تهدئة على المخ مما يؤدي إلى زيادة الاسترخاء وانخفاض القلق ، و النوم في حالة المنومات .
ويقل اليوم وصف التيمازيبام كعلاج طبي عما كان عليه الحال من قبل ، وهذا يرجع إلى احتمالية تعاطيه بشكل كبير . وعادة ما يتم وصفه فقط كعلاج قصير الأمد للأرق لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع ، وهذا يرجع إلى تطور تحمل العقار بشكل سريع . فغالبا ما يحدث اعتماد كيميائي على العقار مع الاستعمال طويل الأمد . وتكون الأعراض الانسحابية حادة وطويلة في مدتها بصورة خاصة لدى من يعتمدون على التيمازيبام وذلك عند التوقف عن استعماله .
لتيمازيبام عقار مثبط ، بمعنى أنه يقلل من نشاط أجزاء معينة في المخ . وهو مصنف أيضا كعقار منوم ، وكان يتم وصفه طبيا لعقود طويلة للتغلب على آثار اضطرابات النوم مثل الأرق .
تم تحضير هذا العقار لأول مرة في الستينيات ، وأصبح بحلول الثمانينيات أحد العلاجات الدوائية الأساسية لاضطرابات النوم . فهو يظهر فاعلية خاصة في مساعدة المرضى الذين يعانون من الأرق . وهو عقار تركيبي يتم تصنيعه بشكل قانوني في معامل المستحضرات الصيدلانية .
و التيمازيبام مصنف في فئة العقاقير المثبطة التي يشار إليها باسم البنزوديازيبينات ، و التي تستخدم في الأساس للمساعدة على النوم أو التغلب على القلق . وهناك العديد من البنزوديازيبينات الأخرى المعروفة مثل الديازيبام و الألبرازيلام و الأوكسازيبام .
وتعمل البنزوديازيبينات عن طريق إبطاء وإرخاء أجزاء معينة في المخ . وعادة ما يتم تعاطيها عن طريق الفم ، وبذلك يتم امتصاصها في الجسم لتغير من التوازن الكيميائي للمخ . ويكمن أثرها الرئيسي و السبب الذي يجعلها تحدث خواصها المهدئة و المنومة في أنها تزيد من قوة ناقل عصبي طبيعي معين في المخ يسمى حامض جاما أمينو بيوتريك و المشار إليه بمصطلح جابا .
وتوجد نواقل عصبية عديدة مختلفة في الجسم ، ولكل منها وظيفته المختلفة أو الرسالة التي يحملها بين الخلايا . ودور جابا كناقل عصبي مثبط هو منع الرسائل من الانتقال من خلية إلى أخرى في المخ ، الأمر الذي يكون له تأثير مهديء على نشاط المخ . وعادة ما تحدث هذه العملية بشكل طبيعي ، وهي جزء رئيسي وهام في الحفاظ على أنماط النوم و الأداء الوظيفي اليومي . وعندما يحدث اختلال في التوازن ، تحدث نتيجة لذلك مشكلات النوم أو القلق .
يمكن وصف البنزوديازيبينات مثل التيمازيبام طبيا لعلاج هذه الأعراض . ونظرا لأن هذه العقاقير تزيد من آثار الناقل العصبي جابا ، فإنها تحدث تأثيرا أكثر تهدئة على المخ مما يؤدي إلى زيادة الاسترخاء وانخفاض القلق ، و النوم في حالة المنومات .
ويقل اليوم وصف التيمازيبام كعلاج طبي عما كان عليه الحال من قبل ، وهذا يرجع إلى احتمالية تعاطيه بشكل كبير . وعادة ما يتم وصفه فقط كعلاج قصير الأمد للأرق لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع ، وهذا يرجع إلى تطور تحمل العقار بشكل سريع . فغالبا ما يحدث اعتماد كيميائي على العقار مع الاستعمال طويل الأمد . وتكون الأعراض الانسحابية حادة وطويلة في مدتها بصورة خاصة لدى من يعتمدون على التيمازيبام وذلك عند التوقف عن استعماله .