ذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3)
شارك الموضوع
مواضيع ذات صلة
أولاً:- دعاء الركوب : قال تعالى في سورة الزخرف : ((...سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين * وإنا إلى ربنا منقلبون)) . ثانياً:- دعاء السفر: "الله اكبر،الله اكبر،الله اكبر،اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى،ومن العمل ما ترضى،اللهم هون علينا سفرنا هذا واطوِ عنا بعده،اللهم أنت الصاحب في السفر،والخليفة في الآهل،اللهم أني أعوذ بك من وعثاء السفر،وكآبة المنظر،وسوء المنقلب في المال والآهل"..وإذا عاد المسافر زاد عليهن: " آيبون،تائبون،عابدون، لربنا حامدون" . ثالثاً:- دعاء المسافر للمقيم : "استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه" . رابعاً:- دعاء المقيم للمسافر: " استودع الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك" . حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَ
يقسم تعالى بالقلم، وهو اسم جنس شامل للأقلام، التي تكتب بها [أنواع] العلوم، ويسطر بها المنثور والمنظوم، وذلك أن القلم وما يسطرون به من أنواع الكلام، من آيات الله العظيمة، التي تستحق أن يقسم الله بها، على براءة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، مما نسبه إليه أعداؤه من الجنون فنفى عنه الجنون بنعمة ربه عليه وإحسانه، حيث من عليه بالعقل الكامل، والرأي الجزل، والكلام الفصل، الذي هو أحسن ما جرت به الأقلام، وسطره الأنام، وهذا هو السعادة في الدنيا، ثم ذكر سعادته في الآخرة، فقال: { وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا } . أي: لأجرا عظيمًا، كما يفيده التنكير، { غير ممنون } أي: [غير] مقطوع، بل هو دائم مستمر، وذلك لما أسلفه النبي صلى الله عليه وسلم من الأعمال الصالحة، والأخلاق الكاملة، ولهذا قال: { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ } أي: عاليًا به، مستعليًا بخلقك الذي من الله عليك به، وحاصل خلقه العظيم، ما فسرته به أم المؤمنين، [عائشة -رضي الله عنها-] لمن سألها عنه، فقالت: "كان خلقه القرآن"، وذلك نحو قوله تعالى له: { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ } { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ } [الآية]، { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيُصُ عَلَيْكُم بِالمْؤُمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ } وما أشبه ذلك من الآيات الدالات على اتصافه صلى الله عليه وسلم بمكارم الأخلاق، [والآيات] الحاثات على الخلق العظيم فكان له منها أكملها وأجلها، وهو في كل خصلة منها، في الذروة العليا، فكان صلى الله عليه وسلم سهلًا لينا، قريبًا من الناس، مجيبًا لدعوة من دعاه، قاضيًا لحاجة من استقضاه، جابرًا لقلب من سأله، لا يحرمه، ولا يرده خائبًا، وإذا أراد أصحابه منه أمرًا وافقهم عليه، وتابعهم ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1) مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ (2)
الحب الحقيقي ياغاليتي هو الذي ينمو بعد الزواج بعد أن تدققي على دين وخلق من سترتبطي به وبعد سيكون التلاحم والحب الحقيقي وتتعاونا مع بعض وتنتجا أجيال صالحة تقول لاإله إلا الله محمد رسول الله قوية من الناحية النفسية والجسمية ... قال الله تعالى :- {وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً }21 الروم هل الحب حرام ام حلالديننا الاسلامي دين مودة و رحمة و محبة , و قد جاء الاسلام مكملا
الظلم هو من أسوأ الذنوب التي قد نقوم بها في حياتنا، كما أعدّ الله سبحانه وتعالى عقاباً كبيراً للظالم المبتغي على حقوق الناس، سواء أكان ظلمه بالقول أو الفعل، فسيأتي يوم ترى فيه الظالم وقد شرب من نفس الكأس، وذاق مرّ أفعاله، نضع لكم هنا بعض ما قيل في الظلم، عافانا الله وإياكم. ولكن هذا لا يعفيكِ أبدا من الظلم البين .. مثلا أخت طُلقت من زوجها بسببك ,, شخص طرد