يزال العظم عن التمر ويمسح جيدا. يصلق الوز ويقشر ويطحن مع السكر.يذاب الشكلاط على طريقة حمام مريا.يصنع من عقدة اللوز قضبان صغيرة من اللوز.توضع في وسط التمر وتغمس الجوانب في الشكلاط الاسود -2 - حلوة الكاوكاو :
العجينة تفرع الكريمة في اناء ويضاف الدقيق شيئا فشيئا حتى تتجمع العجينة تعجن جيدا جداااااااحتى تصير لينة.تشكل على شكل كرات بحجم البرتقالة....نضعها في كيس نايلون ونحتفض بها جانبا. الحشوة يحمرالكاوكاو في الفرن ويطحن بقشرته مع السكر جيدا ....يضاف له ماء الزهر والمستكه وتشكل على شكل قضبان طويلة... فوق مائدة تورق كرات العجين ويوضع وسطها قبان الحشوة وتلف حولها الى لن تغطيه ويحتفظ بها في الفريزر لمدة ساعة ثم تخرج وتقطع بسكين حاد وتوضع في صينية مرشوشة بالدقيق وتدخل الفرن تحمر قليلا
اليوم عاشوار دأب المغاربة خلال احتفالهم بيوم عاشوراء الذي يصادف يوم عاشر محرم، على إحياء تقاليد وعادات، ذات طبيعة احتفالية، من أبرز مظهراتها اقتناء الفواكه الجافة، وشراء اللعب للأطفال، وإيقاد النيران والتراشق بالماء. وتبدأ استعدادات المغاربة لتخليد يوم عاشوراء بحلول شهر محرم، أول أشهر السنة الهجرية، حيث تنتشر محلات بيع الفواكه الجافة "تين وتمر وجوز وحمص وحلوى
..." ولعب الأطفال " مسدسات مائية وأواني وتعاريج ودمى ..."و التي يؤدي إقبال الناس عليها إلى خلق رواج تجاري مؤقت، ما يلبث أن يخفق بانتهاء مظاهر الاحتفال.
وخلال ليلة العاشر من محرم يقوم الأطفال باضرام النيران في الأخشاب وأغصان الاشجار التي جمعوها، ثم يلفون حولها مرددين بمعية الفتيان والنساء أهازيج خاصة بهذه المناسبة،مرفوقة بالضرب على الدفوف والتعاريج،
لكن هناك من النساء من يستغلن الفرصة بدافع الجهل لممارسة أعمال الشعوذة والسحر. وتظهر خلال عاشوراء شخصية "بابا عيشور" الاسطورية، تتغنى بها الفتيات وهن ينقرن على تعاريجهن مرددات عبارة " عيشوري عيشوري دليت عليك شعوري"، كما يقلن "بابا عيشور ما علينا لحكام أللا .. عيد الميلود تحكموا الرجال أللا" في إشارة إلى تخلصهن من "سلطة الرجل" إلى حين حلول عيد المولد النبوي الشريف "لاستعادة الرجال لهذه السلطة".