رصدت التجارب ان الظروف التي تعرض لها المشاركون قامتيتنشيط الخلفية من الدماغ وهي المنطقة وهي المنطقة المرتبطة بالا حساس





10 أسرار لتكوني جميلة


لا يختلف اثنان على ان المرأة العربية تمتلك ملامحاً استثنائية جعلتها واحدة من أكثر النساء جمالاً في العالم . هذا وتحرص النساء العربيات على الاهتمام بإطلالاتهنّ بهدف الظهور بآبهى حلّة سواء في مركز عملهن او في المناسبات التي يتواجدن فيها، في الوقت الذي يختلفن فيه في الذوق والأسلوب المعتمد لإطلالاتهنّ، الأمر الذي يعدّ طبيعي وضروري لتجنّب الإطلالات المتشابهة. وانتِ عزيزتي ما الذي يمنعك من ان تكوني جميلة على الدوام؟



ولتضفي جاذبية على ملامحك العربية اليكِ 10 أسرار جمالية اخترناها لكِ ليكون الجمال رفيقك في كل الأوقات.


• لا شك في أن معظم النساء يستخدمن كريم الأساس لإخفاء الشوائب التي ترخي بظلالها على بشرتهن، وبالتالي يصبح الأمر من العادات التي لا تستغني عنها المرأة خلال وضع الماكياج، خصوصاً أن الغرض الأساسي من كريم الأساس هو إعطاء البشرة ملمساً ناعماً لوضع الماكياج، فضلاً عن إعطائها طبقة إضافية. ولكن معظم النساء لا يدركن أن كريم الأساس لا يخفي البثور التي تظهر على البشرة، وبالتالي معظم النساء لا يحتجن إلى كريم الأساس.

يمكن لمستحضر الـ «كونسيلر» أن يكون الحلّ الأول والأخير للعديد من المشاكل، إذا ما قمتِ باستخدامه بطريقة صحيحة. ولكن معظم النساء يستخدمن الـ «كونسيلر» بإعتماد طريقة الفرك، علماً بأن الطريقة الصحيحة لوضعه تبقى من خلال الربت، لكونها التقنية الأمثل التي تسهم في إخفاء شوائب البشرة بشكل طبيعي.


• هي من القواعد التي يجب تطبيقها باستمرار. إن كنت ترغبين في إبراز الجزء العلوي من عينيك، استخدمي أحمر شفاه شفاف، وإن كنت ستلجأين إلى الشفاه البارزة، إحرصي على اختيار الألوان المحايدة لماكياج العينين مع الحرص على استخدام الماسكارا.


• لا شك في أن لون شعرك الطبيعي هو المناسب والمثالي لإطلالتك، ولكن إن كنت تبحثين عن التغيير، إلجأي إلى الألوان الداكنة، أو إلى بعض خصلات «الهايلايت». هذه الخطوة من شأنها أن تجعل من إطلالتك ذات رونقاً خاصاً. إحرصي دوماً على معالجة شعرك بعد صبغه.


• لا يختلف اثنان على أن الفازلين أساسي وبالتالي يجب الإحتفاظ به في حقيبة يدك! فالفازلين يساعد على إزالة ماكياج العينين بسرعة، كما بإمكانه إزالة الماسكارا عند الضرورة. هذا وتتوفر في الأسواق مستحضرات للجسم تحتوي أيضاً على الفازلين، وبالتالي جسمك يستحق بعض الاهتمام!

للتخلص من الانتفاخات تحت العينين والهالات السوداء استخدمي شرائح الخيار تحت العينين، خصوصاً أن الخيار فعّال جداً للتخلص من انتفاخات العينين وإنعاش المنطقة المحيطة بالعينين، كما أنه يتمتع بخواص مضادة للالتهابات. إستلقي لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة، ثم احرصي على شطف وجهك بالماء البارد.


• إلجأي إلى الماسكات الطبيعية بهدف الحفاظ على نضارة بشرتك. يمكنك على سبيل المثال اللجوء إلى ماسك البيض، خصوصاً أن البيض يعمل على شد ترهلات البشرة، كما يساعد على تغذية البشرة وترطيبها. إخلطي صفار بيضة مخفوقة مع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون أو زيت جوز الهند. استخدمي الخليط على بشرة الوجه مع تجنب منطقة العينين، واتركيه لمدة 5 إلى 10 دقائق، ثم اشطفيه بالماء الفاتر. هذا و يُنصح باستخدام صفار البيض للبشرة الجافة، أما البشرة الدهنية فتحتاج إلى بياض البيض. وبالنسبة للبشرة العادية فيمكن استخدام البيض الكامل.


• لا تهملي مستحضرات الواقية من الشمس! استخدمي واقي الشمس باستمرار، حتى قبل وضع الماكياج. هذا واحرصي على استخدامه حتى خلال الطقس الغائم أو الماطر، وكوني على ثقة أنك ستتمتعين ببشرة صحّية ورائعة لمدة طويلة. وتذكّري دوماً أن الأشعة البنفسجية يمكن أن تخترق النوافذ والغيوم، ما يعني أن بشرتك عرضة للأذى حتى في الطقس العاصف!

قد تتفاجئين من الأمر، ولكن استخدام «الآيلاينر» داخل العينين سيجعل عينييك تبدوان أصغر من حجمهما الطبيعي، وقد يسبب أيضاً في تهيّج العين. أما إذا كنتِ من الأشخاص الذين لايستغنون عن الآيلاينر، فالآيلاينر الملوّن يمكن أن يكون بديلاً مناسباً، بحيث يمكنك اختيار مجموعة واسعة من الألوان الرائعة التي تناسبك.


• لا شك في أن أحمر الشفاه الأحمر هو طريقة كلاسيكية لجذب الأنظار إليكِ إذا ما وضعته بطريقةٍ صحيحة. إن كنت غير واثقة من اختياراتك، يمكنك القيام بجولة في متاجر بيع مستحضرات التجميل والماكياج واكتشاف ما هو الرائج.







التعاطف مع أشخاص في أزمة يأدي الى شعور جسمك بالألم


تشير نتائج بحوث جديدة إلى أننا نشعر بألم جسدي عندما نفقد شخصاً عزيزاً، أو نراه يمر بمحنة، أو نجده معزولاً اجتماعياً، بحسب دراسة إيطالية نشرت مؤخراً في مجلة « سوشيال كوجنيتيف« .

أجرى فريق البحث قياسات لأنشطة وظائف الدماغ للمشاركين في التجربة باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي. وقال الباحثون إن هذه الدراسة مبتكرة مقارنة بالدراسات السابقة التي بحثت العلاقة بين الألم المادي والاجتماعي.

واستخدمت إحدى التجارب فيديوهات لأشخاص حقيقيين يمرون بأزمات، بحسب مؤلفة الدراسة جيورجينا سيلاني. وفي تجربة أخرى كانت عبارة عن حوار بين مجموعة تم استبعاد شخص من المجموعة لخلق شعور بالألم الاجتماعي لتعرضه للعزلة.

وفي تجربة ثالثة تلقى أحد الأشخاص المقربين من المجموعة المشاركة خبراً مؤلماً.

وجد الباحثون أن الشعور بالألم الاجتماعي يتحكم في سلوكنا، ويؤثر على أولوية الهروب، أو الشفاء، أو البحث عن الانتعاش، وهو ما يؤدي إلى الشعور بالتعاطف الاجتماعي تجاه الآخرين، أو الألم.

ورصدت التجارب أن الظروف التي تعرض لها المشاركون قامت بتنشيط القشرة الخلفية من الدماغ، وهي المنطقة المرتبطة بالإحساس بالألم الجسدي. ويتم تفعيل هذه المنطقة من الدماغ إذا تعرض الشخص لظروف اجتماعية أو جسدية مؤلمة، أو شهد أحد المقربين إليه يتعرض لأحد هذه الظروف.

وقال الباحثون إن النتائج تدعم التفسيرات التي تقول إن بإمكاننا أن نشارك الآخرين مشاعرهم، من خلال تمثلنا لخبرتنا العاطفية في ظروف مشابهة.





تجنّبوا تحكّم النّاس بكم عبر خطوات بسيطة


يمكن أن تشعروا أحياناً بأنّ هناك من يتحكّم بكم وبتصرّفاتكم، سواء أشخاص معيّنين أو حتّى مجموعة من الأفراد. وهذا ما يخلق شعوراً بالخضوع والإستسلام للواقع، لكن يمكن أن تتجنبّوا هذه الحالة من خلال الخطوات التالية:

- الخطوة الاولى هي أن تحدّدوا الأشخاص الذين يتحكّموا بكم، والسبب الذي يدفعهم الى هذا السلوك سواء رغبة منهم بإخضاعكم لهم أو للتأثير عليكم لجهة إتّخاذ قرار معيّن. واختاروا طريق المواجهة، عبر سؤال الشخص الذي يحاول التحكّم بكم عمّا يدفعه الى ذلك مع التعبير عن رفضكم لهذه المحاولة.

- تساءلوا عن السبب الذي يدفع الآخرين التحكّم بكم، وإذا هناك أي مشكلة شخصية في هذا الموضوع، فربما يتحكّم الأشخاص بكم لانّكم تظهرون ضعفكم أمامهم.

- إذا شعرتم بانّ تحكّم الأخرين بكم يزيد، إستشيروا الطبيب النفسي لكي تتخلّصوا من هذه المشكلة التي يمكن أن يكون لها الكثير من الخفايا النفسية التي لم تكتشفوها بعد.

- لا تشعروا بالضغط كلّما طلب أحد منكم شيئاً ما أو إقترح تغيير قرار ما أو تصرّف معيّن، وتذكّروا أنّ القرار يعود لكم وحدكم ولا أحد يمكن أن يخضعكم لأفكاره إلا إذا وافقتم على ذلك.

- تعلّموا من أخطائكم، فإذا عشتم أي حادثة شعرتم خلالها بأنّ هناك من يتحكّم بها، حاولوا تحليلها لتحدّدوا مكامن النقص في قراراتكم وتصرّفاتكم لتتجنبّوا تكرار المشكلة نفسها.




تعرّفي على السبب الذي يمنعك من النوم


هل تعانين، في أحيان كثيرة، من الأرق، وتعجزين عن كشف السبب المسؤول عنه؟

وهل تذهبين إلى السرير، وأنت متعبة، آملةً في النوم، ولكن من دون جدوى
قد يكون السبب الذي يمنعك من النوم بسيطاً، ولكنك لا تدركينه أو لم يخطر ببالك أبداً.
ولذا، تعرّفي إلى هذه الأسباب الخمسة للأرق:

1- تناول اللحم الأحمر على العشاء
يعرف الأشخاص الذين يعانون من الأرق أنّه يجب تجنّب شرب القهوة أو الشاي في وقت متأخّر من النهار، أو قبل النوم، إلا أنّهم يجهلون أن بعض الأطعمة الأخرى تؤثّر في نوعية النوم، كتلك الغنيةّ بالدهون والحارّة جدّاً، وكذلك صنوف اللحم الأحمر التي تتطلّب وقتاً أطول لهضمها.
إنّ عمليّة الهضم الطويلة للحم الأحمر تجعل الجسم يرفض الاستسلام للنوم.

2- النوم لساعات أطول في إجازة نهاية الأسبوع
يميل الكثيرون إلى النوم لفترة أطول في إجازة نهاية الأسبوع للتخلّص من تعب أسبوع العمل، إلا أنّ الخبراء يتفقون على أنه إذا نام المرء لفترة أطول في إجازة نهاية الأسبوع، فهذا سيؤدي إلى اضطراب الساعة البيولوجيّة للجسم.
وتُسمّى هذه الحالة بــ « الإرهاق الاجتماعي »، وهي تُشبه ما يحدث بعد الرحلات الجويّة الطويلة. وتُعطي هذه الاضطرابات في ساعات الاستيقاظ في إجازة نهاية الأسبوع الانطباع للجسم بأنّه عبر 5 مناطق زمنيّة.
ومن أجل تجديد نشاطك خلال إجازة نهاية الأسبوع، من الأفضل أخذ قيلولة بدلاً من النوم لساعات أطول في الصباح.

3- الجوّ الحارّ في غرفة النوم
تفيد دراسة أمريكيّة، صادرة أخيراً، بأنّ درجة حرارة الغرفة التي تنامين فيها قد تُشكّل فارقاً بين ليلة جيّدة من النوم وليلة من الأرق.
وتتبع درجة حرارة الجسم إيقاع الساعة البيولوجيّة (على مدى 24 ساعة)، وتكون في أعلى حالاتها في وقت متأخّر من بعد الظهر، لتصل إلى أدنى مستوى لها حوالى الخامسة صباحاً، أي قبل ساعات قليلة من الاستيقاظ: وهذا ما يُسمّى بــ »التنظيم الحراريّ ».
ومن المفترض أن تبدأ ليلة النوم، في اللحظة التي تبدأ فيها درجة حرارة الجسم بالانخفاض. ولكن إذا كان الجوّ حارّاً جدّاً في الغرفة، فإنّ التنظيم الحراري لا يعمل بشكل جيّد، ممّا قد يمنعك من الوصول إلى مستوى النوم العميق. وتتراوح درجة الحرارة المثاليّة للبيئة التي تنامين فيها ما بين 16 و19 درجة مئويّة.
وإذا كنت من النوع الذي يشعر بالبرد، فاخفضي درجة حرارة الغرفة، وارتدي زوجاً من الجوارب. إنّ الشعور بالحرارة في أطراف الجسم يُساعد أيضاً في النوم.

4- الخوف من الظلام
ممّا لا شكّ فيه أنك قد تجاوزت السنّ، التي كنت تخافين فيها من الوحوش المخيفة المختبئة تحت السرير! ولكن، يظهر بعض الباحثين الكنديين أنّ خوف البالغين الشديد من الظلام أكثر انتشاراً ممّا نعتقده. وتعود جذور هذا الخوف، غالباً، إلى مرحلة الطفولة التي لم يُعالج في خلالها، ما يؤدّي إلى صعوبات في النوم.
ويُعاني الأشخاص القلقون، الذين يستيقظون لدى سماع أدنى صوت، غالباً، من صعوبات في الاستسلام للنوم. ولذا، يجدر بهؤلاء الخضوع لعلاج هذا الرهاب من أجل التغلّب على الأرق.

5- وقت اكتمال القمر
وفقاً لدراسة صادرة من جامعة « بازل » في سويسرا، ينخفض مستوى هرمون « الميلاتونين »، أي الهرمون الذي ينظّم عمليّة النوم في الجسم، كما تنخفض مرحلة النوم العميق بنسبة 30% حين يكون القمر مكتمل النمو.
وفي المتوسّط، نحن ننام وقتاً أقلّ بـ20 دقيقة، حين يكون القمر بدراً، وتستغرق عمليّة الاستسلام للنوم وقتاً طويلاً.
ويفسّر الباحثون في « المنظّمة الأوروبيّة للبحوث النووية » هذه الظاهرة بآثار الأشعة الكهرومغناطيسيّة للقمر على الإلكترونات في خلايا الجسم.
للأسف… إذا كنت تحت تأثير القمر، فلا يوجد الكثير الذي يُمكنك فعله، باستثناء اللجوء إلى بعض العلاجات الطبيعية.





شارك الموضوع

مواضيع ذات صلة

:)
:(
hihi
:-)
:D
=D
:-d
;(
;-(
@-)
:P
:o
:>)
(o)
:p
:-?
(p)
:-s
(m)
8-)
:-t
:-b
b-(
:-#
=p~
$-)
(y)
(f)
x-)
(k)
(h)
cheer

Pages